الأحدث من فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ 3 ساعات
- سياسة
- فلسطين أون لاين
بالفيديو مجزرة داميَّة..شهداء ومفقودون في قصف الاحتلال خيام نازحين غرب غزة
غزة/ فلسطين أون لاين ارتكبت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء الجمعة، مجزرة مروعة باستهداف مباشر لتجمع خيام للنازحين في محيط مدرسة العائلة المقدسة بحي الرمال غرب مدينة غزة، ما أسفر عن سقوط عشرات الشهداء والجرحى والمفقودين. وأفاد مصادر طبية، مصدر بمستشفى الشفاء ارتقاء 11 شهيداً وعدد من المصابين في قصف إسرائيلي استهدف محيط مدرسة العائلة المقدسة غربي مدينة غزة، فيما تواصل طواقم الإنقاذ جهودها للبحث عن مفقودين وشهداء محتملين تحت الركام. عُرف من الشهداء، المواطن بلال نمر ابو عمشة وافراد عائلته جراء غارة اسرائيلية استهدفت خيمة بالقرب من مدرسة العائلة المقدسة غرب مدينة غزة. وأفادت مصادر محلية، أن طائرة حربية إسرائيلية أطلقت صاروخًا أدى إلى حفرة بعمق وقطر نحو 20 متراً، طمرت أكثر من 15 خيمة للنازحين، ودُفنت عائلات بأكملها تحت الرمال. المصدر / فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ 3 ساعات
- سياسة
- فلسطين أون لاين
بالفيديو القسَّام تبثُّ مشاهد "ملحميَّةً" من استهداف جنود العدوِّ وآليَّاته بخان يونس
غزة/ فلسطين أون لاين بثت كتائب الشهيد عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، عملية نوعية ضمن سلسلة عمليات "حجارة داود" في محاور التوغل شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة، استهدفت قوة تابعة لجيش الاحتلال عبر تفجير "عين نفق" مفخخة. وأوضحت الكتائب في المقطع المصور، أن العملية وقعت بتاريخ 16 يونيو 2025 في منطقة القديحات – عبسان الكبيرة، حيث تم تفجير نفق معدّ مسبقًا لحظة دخول القوة الإسرائيلية إلى الموقع. وأسفرت العملية المباغتة عن مقتل نائب قائد كتيبة في جيش الاحتلال الإسرائيلي، بالإضافة إلى إصابة 10 جنود بجروح متفاوتة، بينهم حالات حرجة. وأظهرت المشاهد عدداً من مجاهدي القسام تقدّموا بعد التفجير نحو موقع الاستهداف لسحب جثة الضابط الإسرائيلي، إلا أن قوات الاحتلال سارعت إلى تفعيل بروتوكول "هانيبال" – الذي يقضي باستخدام القوة المفرطة لمنع أسر أي جندي – وقامت بقصف المنطقة بشكل هستيري وعشوائي، ما حال دون إتمام العملية.


فلسطين أون لاين
منذ 4 ساعات
- ترفيه
- فلسطين أون لاين
تقرير الدُقَّة الغَزِّيَّة.. نكهة البقاء في زمن المجاعة
غزة/ مريم الشوبكي: في قطاع غزة، حيث تتداخل المجاعة مع الحصار، لا تعني الدُقَّة مجرد خلطة بهارات، بل تمثل وجبة أساسية للمجوعين ومصدر نكهة يومية لا يُستغنى عنها. ورغم شهرتها وانتقالها إلى مدن عربية أخرى، تبقى غزة المكان الوحيد في العالم الذي اخترع هذه الخلطة الفريدة وصنعها يدويًا، جاعلًا منها أيقونة في المطبخ الفلسطيني تُعرف اليوم باسم الدُقَّة الغَزِّيَّة. لكن هذه الأكلة الشعبية، التي لطالما اعتُبرت رمزًا لـ"الفقر النبيل"، لم تنجُ من الحرب والحصار. فبعد مرور أكثر من عام ونصف على حرب الإبادة الإسرائيلية، تقلصت خيارات الغذاء إلى أدنى مستوياتها، وغابت الدُقَّة والزعتر عن رفوف الأسواق، أو ارتفعت أسعارهما بنحو 500%، فيما اضطرت النساء إلى ابتكار بدائل من مكونات متواضعة، فقط ليبقين على طعم الحياة. "ما في شي نغمّسه" تجلس الحاجة وداد القيشاوي (72 عامًا) أمام باب منزلها المتصدّع في حي الدرج شرقي مدينة غزة. تقول لصحيفة "فلسطين": "ما في شي نغمّسه.. لا جبن، ولا لبن، ولا بيض، ولا مربى، حتى الدُقَّة شحّت من السوق، أما الزعتر فقد اختفى تمامًا". وداد التي اعتادت صناعة الدُقَّة منذ زواجها قبل خمسين عامًا حيث ورثت طريقة صنعها عن والدتها، تتحدث بحرقة عن التحولات القاسية التي أصابت طعامها المفضل: "المكون الأساسي عندي القمح، وبزر البطيخ المحمص غير المملح، ومعاهم كزبرة يابسة، كمون، حمض ليمون، شطة ناشفة، ملح، وسماق.. كنت أحمصهم على فرن الغاز، وأرسلهم لمطحنة البهارات، وكان كيلو الدُقَّة يكلّفني 50 شيكل فقط". وفي ظل شح القمح وباقي المكونات التقليدية، اتجهت نساء كثيرات إلى العدس الأحمر كبديل رئيسي. زاهية حسنية، وهي نازحة قسرا من الشجاعية، تصف طريقتها في إعداد الدُقَّة: "كل شيء صرنا نصنعه من العدس: الخبز، والدُقَّة، وحتى القهوة. رغم أن سعره غالٍ، لكنه بيضل الأرخص مقارنة بالمكونات التانية". تقوم زاهية بتحميص العدس الأحمر على نار الحطب، ثم تطحنه وتضيف له القليل من السماق، وحمض الليمون، والكزبرة الجافة، والملح. وتوضح: "كيلو العدس المحمص بيحتاج لأوقية صغيرة من البهارات حتى يعطي النكهة المطلوبة". يسرى حمادة (60 عامًا)، من سكان حي الزيتون، تملك وصفة أخرى للدُقَّة البديلة، تقول: "أخلط كوب من المعكرونة، وكوب برغل، ونص كوب عدس أحمر، ونص كوب عدس بني، وشوية فريكة. أحمصهم على فرن الطين حتى يصير لونهم ذهبي غامق، وبعدين ببعتهم عالمطحنة". يضيف بائع البهارات المقادير اللازمة من التوابل حسب المتاح. ورغم أن هذه الطريقة تؤمن دُقَّة لعدة أيام، إلا أن تكلفتها مرتفعة: "كيلو الدُقَّة بيكلفني 200 شيكل، بس بيكفيني لفترة، ومش دايمًا متوفر غير هيك". أما عائشة راشد، من حي الشيخ رضوان، فقد لجأت لمكونات غير معتادة لصنع وجبة الدُقَّة، تقول: "لا يوجد قمح، لذا استخدمت الحمص اليابس بدلًا عنه، مع قليل من الفاصولياء الحمراء والبيضاء، وقليل من البازلاء اليابسة، ومعهم كيلو برغل". بعد تحميصها جيدًا، تضيف الكمية المناسبة من البهارات. وتقول إن النكهة مختلفة، لكنها مقبولة وتسد الرمق، خاصة مع زيت الزيتون، حين يتوفر. ما هي الدقة الغزية؟ هي مزيج تقليدي من البهارات والمكونات المجففة تُعدّ واحدة من أشهر الأكلات الشعبية في قطاع غزة، وتكاد تكون حكرًا على المطبخ الغزي من حيث الأصل والتقنية. تُستخدم عادة كوجبة خفيفة تُغمّس بزيت الزيتون، أو كإضافة على الخبز، وتُعرف بلونها المائل للحمرة أو الأخضر الداكن تبعًا لمكوناتها. ويرجع أصل الدُقَّة الغَزِّيَّة إلى الأحياء القديمة في مدينة غزة، خاصة بين العائلات الفقيرة التي كانت تبحث عن مصدر غذاء بسيط، رخيص، قابل للتخزين، لا يفسد بسهولة، ولا يحتاج إلى طهي. ولهذا سُمّيت بـ"الدُقَّة"، من الفعل "دقّ"، نظرًا لطريقة إعدادها التي تعتمد على دق المكونات وتحميصها يدويًا. تُسمى في بعض المناطق بـ"دُقَّة الفقراء"، وقد استخدمت تقليديًا في الصباح أو العشاء مع الخبز والزيت. مع مرور الزمن، أصبحت رمزًا للمطبخ الغزي، وانتشرت إلى مدن الضفة الغربية والدول العربية، حيث تُباع الآن في الأسواق تحت اسم "الدُقَّة الغَزِّيَّة"، نسبة إلى منشئها الأصلي: غزة. كانت المكونات تُحمص يدويًا على نار هادئة، ثم تُدق في جرن حجري أو تُطحن في مطاحن البهارات. وارتبط إعدادها بالنساء المسنّات، اللواتي كنّ يتقنّ تحميصها وتوزيع النكهات بعناية خاصة. وإلى جانب كونها طعامًا بسيطًا، أدّت الدُقَّة الغَزِّيَّة دورًا اجتماعيًا في تعزيز روح الاكتفاء الذاتي، والتكافل بين الجيران، حيث كانت النساء يتشاركن في صناعتها. كما كانت جزءًا من هدايا العروس في جهاز الزواج، وتُحفظ في أوعية فخارية أو زجاجية لأشهر. المصدر / فلسطين أون لاين


فلسطين أون لاين
منذ 5 ساعات
- سياسة
- فلسطين أون لاين
385 عالماً ومؤسسة يصدرون "ميثاق علماء الأمة" دعماً لـ"طوفان الأقصى"
متابعة/ فلسطين أون لاين أصدر مئات العلماء والهيئات الشرعية من مختلف أنحاء العالم الإسلامي، اليوم الجمعة، ميثاقًا علميًا وشرعيًا موحدًا بعنوان "ميثاق علماء الأمة بشأن طوفان الأقصى وتداعياته"، أكدوا فيه على شرعية مقاومة الاحتلال ووجوب نصرتها بكل الوسائل الممكنة، محذرين من الحياد والتخاذل في ظل المجازر والإبادة التي تتعرض لها غزة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023. وشارك في إعداد الميثاق وتوقيعه 385 مؤسسة علمية ومركزًا شرعيًا وعالمًا، بعد مشاورات موسعة امتدت لأشهر، سعياً لتثبيت الخطاب الشرعي الموحد تجاه معركة غزة وتفنيد الشبهات التي أُثيرت حول مشروعية الجهاد والمقاومة، في ظل تصاعد الحرب الصهيونية المدعومة أميركيًا. أكد الموقعون أن فلسطين "من البحر إلى النهر" أرضٌ إسلامية لا يجوز التنازل عن شبرٍ منها، وأن وجود الاحتلال الإسرائيلي باطل شرعًا، وأن كل اتفاقيات التطبيع والتسويات السياسية التي تمنحه الشرعية "باطلة وغير ملزمة للأمة". وشدد الميثاق على أن الجهاد لتحرير فلسطين هو فرض عين على أهلها وفرض كفاية على الأمة، وأن الرباط في الأرض المباركة هو من أعظم القربات وأشرف مراتب الجهاد، مشددين على أن العودة حق شرعي لا يسقط بالتقادم. واعتبر الميثاق معركة "طوفان الأقصى" من صميم جهاد الدفع المشروع في الإسلام، وهو لا يتطلب إذناً من حاكم أو تكافؤًا في القوى، بل فريضة شرعية وقتية فرضها العدوان المتواصل على غزة والقدس، ما يجعل نصرة المجاهدين واجبة على الأمة كلها. كما عدّ الموقعون كل أشكال الصمود في غزة – من القتال والمقاومة، إلى دور المرأة والإعلام والخدمة الطبية والدعوية – جزءًا من منظومة الجهاد الشامل. ورفض الميثاق كل الدعوات التي تستهدف تهجير الفلسطينيين قسرًا أو نزع سلاح المقاومة أو توطين اللاجئين، واعتبرها خيانة شرعية تصبّ في مصلحة الاحتلال، كما وصف سياسات الحصار والتجويع بأنها جرائم ضد الإنسانية تستوجب المقاطعة والملاحقة. واختتم الميثاق بتحذير شديد من "الحياد البارد أو التخاذل"، مؤكدًا أن العدوان الصهيوني على غزة هو عدوان على كل الأمة، وأن المواجهة بكل أشكالها أصبحت فريضة لا يجوز التخلف عنها. أكد العلماء أن هذه المعركة تمثل مرحلة فاصلة في مسيرة تحرير فلسطين، داعين الأمة للتماسك خلف المقاومة، ومواجهة حملات الإرجاف والشبهات، وتصعيد كل أشكال النصرة المشروعة.


فلسطين أون لاين
منذ 5 ساعات
- سياسة
- فلسطين أون لاين
غوتيريش: (إسرائيل) تنتهك القانون الدولي ويجب محاسبة المسؤولين
وكالات/ فلسطين أون لاين أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، أن إسرائيل تنتهك القانون الدولي، وأنه يجب محاسبة المسؤولين عند حدوث الانتهاكات. وسأل أحد الصحفيين غوتيريش عن تقارير تفيد بتلقي الجنود الإسرائيليين أوامر بقتل مدنيين فلسطينيين، وعما إذا كان الوقت قد حان لكي تفرض الدول الأعضاء في الأمم المتحدة عقوبات على إسرائيل. وردّ غوتيريش على السؤال قائلا: "ليست هناك حاجة إلى تقارير لرؤية ارتكاب انتهاكات كبيرة للقانون الدولي (من قبل إسرائيل). وعندما يحدث انتهاك، يجب محاسبة المسؤولين". ورداً على اتهامات "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة ضد الأمم المتحدة بنشر معلومات كاذبة عن قتل أشخاص في مراكز توزيع المساعدات، قال الأمين العام للأمم المتحدة: "الصور التي رآها الجميع لم نختلقها نحن". وفيما يتعلق بالأنباء المتعلقة بمقترحات جديدة لوقف إطلاق النار في غزة، أعرب غوتيريش عن دعمه لأي مبادرة سلام تقوم بها الحكومة الفلسطينية. وبعيدا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الدولية تنفذ تل أبيب وواشنطن منذ 27 مايو/ أيار الماضي خطة لتوزيع مساعدات محدودة، حيث يقوم الجيش الإسرائيلي بإطلاق النار على الفلسطينيين المصطفين لتلقي المساعدات ويجبرهم على المفاضلة بين الموت جوعا أو رميا بالرصاص. يأتي ذلك بينما تغلق إسرائيل منذ 2 مارس/ آذار الماضي بشكل محكم معابر غزة أمام شاحنات إمدادات ومساعدات مكدسة على الحدود، ولا تسمح إلا بدخول عشرات الشاحنات فقط، بينما يحتاج الفلسطينيون في غزة إلى 500 شاحنة يوميا كحد أدنى. وخلفت الإبادة المتواصلة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، نحو 189 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم أطفال المصدر / الأناضول